أيتها العذراء الطاهرة الفائقة القداسة، يا معونة المسيحيين، إننا نضع ذواتنا تحت حمايتك الوالدية.
فأنت و عبر تاريخ الكنيسة كلّه ساعدتِ المسيحيين في أوقات التجارب، المحن، والأخطار.
أثبتّ مرّة بعد أخرى أنّك ملجأ الخطأة، رجاء من لا رجاء لهم، معزية الحزانى، و معينة المنازعين المشرفين على الموت.
يا مريم الطاهرة، أمّنا ومعزيتنا العزيزة،
ألتجئ إلى قلبك المُحب بكل الثقة التي أقدر عليها،
ستكونين دوماً موضوع حبي وتبجيلي.