إلهي، أيُّها الثالوث الذي أعبُدُه،
ساعِدني على نسيانِ ذاتي كُليّاً لأستقِرَّ فيك
في سكونٍ وهدوء، كما لو كانت نفسي منذ الآن في الأبديّة!
يا مَن لا يخضَع للتغيُّر، لا تَدع شيئاً يُعكّرُ سلامي أو يُخرجُني منكَ،
بل فلتحمِلني كلُّ دقيقةٍ بعيداً جِدّاً في أعماقِ سِرِّك.