20 عاما وأنا أبحث عنك (قصة وعبرة)

20 عاما وأنا أبحث عنك

في سنة 1920 أقامت نقابة الاطباء فى انجلترا حفلة لتخريج دفعة من الاطباء الجدد.
وقد شهد الحفل رئيس الوزراء البريطانى فى ذلك الحين وقام نقيب الاطباء أثناء الحفل بالقاء النصائح الواجبة لهولاء الخريجين الجدد، وروى لهم ما يلي:
قال: “طرقت بابي بعد منتصف ليله عاصفة سيدة عجوز” وقالت “يا دكتور طفلى مريض وهو فى حالة خطيرة جداََ، أرجوك أن تفعل أي شيء لانقاذه ..”

فعل تكريس ليسوع الرحوم

فعل تكريس ليسوع الرحوم

يا يسوع الكثير الرحمة، لطفك غير محدود وكنوز نعمك لا تنضب، لديّ ثقة ليس لها حدود برحمتك التي تفوق كلّ أعمالك (مزمور 9.144). أكرّس لك ذاتي كليًّا ودون تحفظات، حتى أعيش وأتجّه إلى الكمال المسيحيّ، في الأشعة التي تدفّقت من قلبك الإلهي المطعون على الصليب.

أريد نشر رحمتك بقيامي بأعمال رحمة، روحيّة وزمنيّة، وخاصة بردّ الخطأة إلى التوبة، بمساعدتي الفقراء، بتعزيتي المفجوعين والمرضى، وبصلاتي من أجل المنازعين والنفوس التي تتعذّب في المطهر.

باب الرحمة

باب الرحمة

صنع أحد المصممين نموذجا لباب أسماه باب الرحمة… وهو باب من ذهب… وجاء جمهور من الفنانين يناقشون عمله… وكان من بينهم نجار محترف.

قال النجار لمصمم الباب: “بابك عريض جدا وما هكذا تصنع الأبواب”.

قال الفنان :” أعلم ذلك، ولكن باب الرحمة ليس ككل الأبواب، إنه واسع وعريض ليتسع لكل القادمين إليه”.