تفسير لوحة الرحمة الالهية

لوحة الرحمة الالهية

كتبت الأخت فوستين في مذكرتها: “في ذلك المساء، وقد كنت وحيدة في غرفتي، رأيت يسوع المسيح مرتديا ثوبا أبيض.
كان يرفع يدا ليبارك بينما يلقي باليد الأخرى على قلبه.
وإذ بشعاعين ينبعثان من لباسه المفتوح قليلا على صدره.
شعاع أبيض وآخر أحمر.

صلاة الرحمة الالهية (للحصول على نِعم بشفاعة القدّيسة فوستين)

صلاة الرحمة الالهية

اللّهم، يا من تبرع رحمته في جميع أعماله، أشكرك من أجل النعم التي لا تحصى والعجيبة التي تفضلت ومنحتها لعبدتك “الاخت فوستين” وخاصة من أجل الكشف عن رحمتك الغير محدودة التي تريد صبّها في الوضع الخطر للأزمنة الحاضرة، على كلّ نفس وعلى البشريّة جمعاء المضنكة والضالة.

أرجوك بثقة كبيرة أن تتفضّل وتظهر لي أيضًا رحمتك، وإذا كان الأمر لا يتعارض مع خير نفسي، هبني نعمة (أذكرها) التي تهمني كثيرًا.