ساعد الذين هم في احتياج (تامل روحي)

ساعد الذين هم في احتياج

لأَنَّهُ لاَ تُفْقَدُ الْفُقَرَاءُ مِنَ الأَرْضِ. لِذلِكَ أَنَا أُوصِيكَ قَائِلاً: افْتَحْ يَدَكَ لأَخِيكَ الْمِسْكِينِ وَالْفَقِيرِ فِي أَرْضِكَ. (تثنية 11:15)

يُقدَّر أنه حوالي خُمس تعداد سكان العالم يعيشون في فقر مُدقع؛ يعيشون على دخل أقل من دولار في اليوم.
فالعديد من الأحياء الفقيرة والعشوائيات محرومون من الموارد المادية، والروحية، والعاطفية اللازمة للبقاء على الحياة، والتطور، والازدهار، مما جعلهم غير قادرين على الاستمتاع بحقوقهم، أو البلوغ إلى كامل إمكاناتهم أو المشاركة كأعضاء فى تواصل مع المجتمع.

سنة أخرى تطل علينا (تأمل روحي)

سنة أخرى تطل علينا

سنة أخرى تطل علينا أيها الأب وليكن لك ولأسمك فيها كل المجد، كما في السماء كذلك على الأرض…….
لنصلي في بداية العام الجديد حتى نرى على الأرض أبناء للرب يسوع يصلون……..
يحتلون المقدمة في أعمال المحبة والخير….. 

الكلمة صار جسدا (تأمل روحي)

الكلمة صار جسدا

في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله. (يوحنا 1:1)
قدم يوحنا البشير في إنجيله صورة عميقة لتجسد الله في هيئة بشر، حيث شرح بالروح القدس عن الحاجة الملحة للتجسد.

وأظهر للجميع بأن ضرورة تلاقي الله مع الإنسان كان لا بد منه من أجل تتميم الغفران لكل إنسان خاطىء.

وُلد لنا مخلص (تأمل روحي)

وُلد لنا مخلص (تأمل روحي)

كيف نرى اليوم عيد الميلاد؟ وماذا يعني؟؟ هل هو مجرد حفلات وسهرات وهدايا و شجرة مزينة؟

ألهذا وُلد لنا المخلص ؟؟

كل عام في عيد الميلاد، نفكر في كيفية ونوع الهدايا التي يجب شراؤها.. لكن ننسى ولو للحظة التفكير والتأمل بصاحب العيد.
كثيرون منا يكون جل اهتمامهم باللباس والمأكل لكن ننسى ونهمل صاحب العيد ونحجره في زاوية او نعلق له صورة على الحائط..
كلنا يتبادل الهدايا والقبل والتهاني اما صاحب العيد فهو مهمش ومنسي..

هديتك ليسوع (تأمل روحي)

هديتك ليسوع

عـيد مـيلاد يســـوع
ماذا سَــنُـقدم لـه هـدية ؟

فـماذا أُعـطـي للـذي أكـن لـه كـل الحب؟
ما الهدية المناسبة له ؟

أجمل هدية هي أن تعطي يســـــوع ما طلبه منك كهدية

فقط… إتبع النجم (تأمل روحي)

فقط... إتبع النجم

بتدخل من الله فهم يوسف معنى حمل مريم وهذا الحدث وهذه الأمور التي تحدث في حياته وعلاقته مع خطيبته.
يوسف إستطاع أن يفهم كلمة الله لأنه أصغى إليها، بعيداً عن أي انفعال عصبي أو غضب.
استطاع ان ينتظر بصمت ليتحقق كلام الله.

زمن المجيء- اسهروا! (تأمل روحي)

زمن المجيء- اسهروا! (تأمل)

انهضي يا اورشليم، وقفي في الاعالي، وانظري المسرة الوافدة عليك من عند الهك.
هوذا ياتي الرب ليخلص الامم، وسيسمع الرب جلال صوته، لتفرح قلوبكم.
قولوا لفزعي القلوب: تقووا لا تخافوا، هوذا الهنا يأتي ويخلصن.

كيف لنا ان نعيش زمن المجيء، ونستعد لميلاد المسيح، ونتفاعل مع هذا الحدث العظيم؟
ان هذا الزمن يدعونا الى السهر والصلاة، والتأمل بمجيء المسيح حاملا معه الحب والحنان والنور والرحمة والحياة، كما يدعونا للتأمل

اعتناء الله بك (تأمل روحي)

اعتناء الله بك (تأمل روحي)

أحبائي أن الهنا الصالح يستحق كل الشكر والحمد
لانه يهتم بنا الى حد لايمكن لاي انسان أن يتخيله أو يتصوره
انه يهتم بكل صغيره وكبيره في حياتنا اليومية.
ان البعض يتخيل أن الله لا يهتم بالأشياء الصغيره في حياتنا لإعتقادهم الخاطئ ان ربنا يسوع لا تهمه الاشياء الصغيره وأقول لكم:
انه يهتم بكل صغيره وكبيره في حياه كل من أولاده.