صلاة الشكر

صلاة الشكر

فلنشكر صانع الخيرات الرحوم الله، أبا ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح، لأنه سترنا وأعاننا، وحفظنا، وقبلنا إليه وأشفق علينا وعضدنا، وأتى بنا إلى هذه الساعة هو أيضا فلنسأله أن يحفظنا في هذا اليوم المقدس وكل أيام حياتنا بكل سلام الضابط الكل الرب إلهنا.

أيها السيد الإله ضابط الكل أبو ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح، نشكرك على كل حال ومن أجل كل حال، وفى كل حال، لأنك سترتنا، وأعنتنا، وحفظتنا، وقبلتنا إليك، وأشفقت علينا، وعضدتنا، وأتيت بنا إلى هذه الساعة.

يسوع هو الحل (تأمل روحي)

يسوع هو الحل

الكثيرون لديهم الحل لمشكلاتنا ولكنهم يتظاهرون بأنهم عاجزين عن مساعدتنا، قد لانعرف ماهو السبب الأن ولكننا سنعرف لاحقاً، فقط شخص واحد مستعد أن يساعدك عندما تكون محتاج للمساعدة، يسد أعوازك عندما تكون محتاج، يطبطب عليك عندما تكون حزين مكسور القلب، يشفيك عندما تكون مريض، فيه كل حاجتك إنهُ يسوع المسيح فلماذا أذهب الى غيرهُ والحل في يده؟!

صلاة: ربي الحبيب

ربي الحبيب

ربي الحبيب
ايها المسيح النور الحقيقي الذي ينير ويقدس كل انسان
فليرتسم علينا نور وجهك،
سدد خطواتنا الى العمل بوصاياك
تعال ايها الرب يسوع، الهي و صخرتي

صلاة لمحاربة التجارب

صلاة لمحاربة التجارب

يا سيّدي يسوع المسيح، أعترف وأقرّ بأنّ تجارب كثيرة تتملـّكني.
إنّ أفكارا لا تبرح تراودني، ولا أستطيع أن أفك هذه السلاسل التي تقيّدني،
فقد صنع الشيطان منـّي ألعوبتة.
أنا أقرّ بخطأي، لأنني استسلمت لحبائل ابليس الذي أوقعـني في هذه الأفكار الدّنسة.

من يعثر (تأمل روحي)

jesus_light

من هو الذي يعثر عندما يسير في الطريق ؟!
حتماً هو الذي لاينظر أمامهُ أو يكون مشغول جداً بشيء ما وهو يسير، أما في الليل فمن يعثر هو الذي لايحمل مصباحاً يضيئ لهُ طريقهُ، وهكذا الأمر بالنسبة للتجربة فالذي يعثر دائماً هو قصير النظر قليل الفهم.

فكم من القديسين وصفوا العالم بالليل المظلم فكيف تتوقع عزيزي القارئ السير في هكذا عالم دون مصباح وتتوقع أن لا تعثر ؟!
عالم مليء بالمغريات التي تجذبنا بعيداً عن الأيمان الحقيقي، تجعلنا نركض ونركض لنحصل على لاشيئ في النهاية فكل مافيها سراب.

الله يحبنا (تأمل روحي)

الله يحبنا

“هكذا أحب الله العالم حتى أنه بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية.” (يوحنا 3: 16)

تأمل:
هناك مكاسب عديدة يمكن أن نحصل عليها عندما نصرف الوقت مع الرب.
إن الرب حاضر معنا في كل وقت ولكننا لا ندرك حضوره دائما.
عندما يشعر الناس بعدم الرضا في داخلهم عادة ما يبحثون عن أمور خارجية لسد هذا الجوع ولكن ينتهي بهم الحال في معظم